samedi 6 juin 2015

امرأة تضع مولودها بعد ستة أشهر من الزواج،فماذا كان مصيرها؟




في عهد الخليفة عثمان ابن عفان،عقد قران فتاة و شاب،و لكن بعد الزواج مباشرة ظهرت على الفتاة أعراض الحمل و بسرعة ثم وضعت مولودها بعد ستة أشهر من زواجها بدل أن تضعه في الشهر السابع أو التاسع من حملها

استغرب الناس،و رجحوا أن ولادتها المبكرة هي نتيجة علاقة محرمة قبل زواجها و أنها لما اكتشفت حملها تزوجت و أقنعت زوجها بأنها شريفة،و اتهمها الجميع بأنها فتاة سوء خدعت زوجها

قرر الناس أن يأخذوها للخليفة ليطبقوا عليها الحد ألا و هو حد الرجم نظرا لاعتبارها زانية

و لكن الخليفة لم يكن موجودا،فوجدوا عليا ابن أبي طالب مكانه،حكى له الناس قصة المرأة و طلبوا منه أن يتم رجمها

و لكن علي ابن أبي طالب رفض تطبيق حد الرجم و قال: لن يتم عقاب المرأة لأنها بريئة مما تقولون

تعجب الناس من جواب علي ابن طالب و ذهلوا

فاسترسل قائلا: يقول الله تعالى في كتابه:" و حمله و فصاله ثلاثون شهرا" و يقول أيضا: "و الوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين" مما يعني أن مدة الرضاعة هي سنتين كاملتين ما يساوي أربعة و عشرين شهرا، أما الحمل و الفصال فثلاثون شهرا مما يرجح إمكانية الولادة في ستة أشهر فقط

و هذا يدل على حكمة و ذكاء علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه
تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
حدثت تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام علي.
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
حدثت تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام علي.
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
حدثت تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام علي.
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf
حدثت تلك القصة في عهد الخلفاء الراشدين  ، حيث تزوجت فتاة وظهرت عليها أعراض الحمل سريعاً ، وقد أنجبت بالفعل طفلها بعد ست أشهر فقط من زواجها ، ومن المعروف لدى الجميع أن المرأة تلد في الشهر التاسع أو السابع على أقل تقدير.
فشك الناس في أمر المرأة وظنوا أنها امرأة سيئة قد التقت مع رجل آخر في السر قبل زواجها وحملت منه ، ثم تزوجت حتى لا ينكشف أمر حملها ،واستطاعت أن توهم زوجها بأنها شريفة _هذا كان ظن الناس_ ، فأخذ الناس المرأة إلى خليفة المسلمين ، وكان الخليفة في ذلك الوقت هو عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وكان الإمام علي رضي الله عنه موجود عن الخليفة عثمان بن عفان في ذلك الوقت ، فقد أتى الناس بالمرأة ويريدون تطبيق الحد على تلك المرأة وهو حد الرجم لأنهم يعتقدون أن هذا الحمل من رجل آخر وهي متزوجه.
إذن يطبق عليها حد الرجم ، فحكوا قصتها إلى الخليفة عثمان بن عفان والإمام علي ، فقال الإمام علي كرم الله وجهه:
"لا يُحكم أبداً عليها بأي عقاب للسبب الذي ذكرتمون الآن.
فسألوه وهم متعجبين ، وكيف هذا ؟
فقال لهم الإمام علي:
قال تعالى "وَحَملُه وفِصاله ثلاثون شهراً"
وقال تعالى : "والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين".
أي أن مدة الرضاعة الحولين الكاملين أي سنتين وهما أربعة وعشرون شهر ، والحمل والفصال 30 شهر يعني أن الحمل يمكن أن يكون من ستة أشهر فقط ، وهذا استنباط بديع وحكمة من الإمام علي.
- See more at: http://www.3abkaryat.com/2014/07/Wisdom.html#sthash.dAfd3ZhJ.dpuf

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire


knowledge base software | free online education | data center knowledge | learning games for kids | math games for kids | army knowledge online knowledge network | learning games | areas of knowledge

جميع الحقوق محفوظة لمدونة عالم الإحتراف ©2013-2014 | إتصل بنا | سياسة الخصوصية